مع وجود العديد من المناطق العمياء في شخصيّاتنا، تظهر مخاوف رسّام التحريك الصيني يوفي ليو من أحكام الناس عليه؛ عبر قلقه المستمرّ الذي يعزّزه بإدمانه على القهوة. حيث يصطحبنا في رحلة إلى طفولته؛ ليتوقف عند أربعة أحداث ساهمت في تشكيل مشاعره وكينونته. ضمن فيلم عاطفيّ وذاتيّ مميّز.