يسلّط الفيلم الضوء على حياة ديامس، إحدى أكثر الفنانات نجاحًا في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بفرنسا، باعتبارها الفنانة التي حقّقت أرقامًا وأرباحًا جنونيةً. ومع قرارها المفاجئ بالانسحاب من المجال العامّ في ذروة نجاحها عام 2008، نكتشف أن قرارها جاء من خلفية اعتناقها للإسلام وتفرّغها لإدارة جمعية خيرية ترعى الأيتام. يتطرّق الفيلم إلى جوانب متعددة من حياتها تُسائِل من خلالها الصحة العقلية والهوية الإسلامية وتبعات الشهرة، ضمن قصة من إخراجها بالشراكة مع المخرجتين هدى بن يمينة وآن سيسي.