بينما تحلم آنا ذات الـ 17 عامًا بالحب والحريّة، تطفو مخاوفها على السطح مع تهجير عائلة صديقها إلى ألمانيا. وفيما تخطط في ليلة طيش في منزل أحد الأصدقاء لمناهضة الشيوعيّة، تداهمهم الشرطة السريّة التابعة لحاكم البلاد الحديدي؛ تشاوشيسكو، وتشرع في استجوابهم في إطار من التعذيب والإهانة، ضمن قصةٍ عن المقاومة والصداقة والحرية.