الأخوين شحادة والملحنين والمترجمين الفوريين لأغانيهم هم من القدس حيث ولدوا وترعرعوا في عائلة حيث للفن مكانة بارزة.
كان منزلهم بيتًا مفتوحًا للشعراء والموسيقيين. معًا ، يمكنهم العزف على جميع الآلات العربية ، مثل العود ، بوزوك ، القانون ، الفيولن ، الباص المزدوج ، التشيلو ، ناي ، شباب ، الطبلة ، القطام ، الرق ...).
معروفة في بلادهم ، حيث شاركوا في جميع الحفلات الموسيقية الهامة والعصابات المدربة التي اشتهرت ، مثلوا فلسطين في جميع عواصم العالم تقريبًا. لكن الأخوين الصغيرين (25 و 26 سنة) كانا يحلمان بوظيفة أخرى ، لا يقتصر فقط على الأغاني الوطنية أو الثورية والمهرجانات الثقافية ... أرادوا مهنة "شعبية" ، بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات.
ألبومهم الأول "Café de la Méditéranée" يتألف من 10 أغنيات في جو "طراب شعبي خفيف" مع التأثيرات اليونانية والبلقية والتركية. إن كلمات الأغنية (التي كتبها الشاعر إيليا عازار في معظمها) مليئة بروح الدعابة ، ويمكن أن تكون الألحان مؤهلة بمفهوم عربي "سهولة الوصول".
ويرافق الإخوة شحادة بوزوق ، بوزوقي ، عود ، كمان ، أكورديون ، كلارينيت ، قانون ، صوت مزدوج ، وثلاثة قرع