بينما تكسب ليف رزقها من ترميم الأثاث العتيق، تعمل صديقتها إستا كمراسلة صحفيّة تستقصي مختلف الأخبار. وفيما تمضي كلّ منهما حياتها على نحو روتينيّ، تلحظ ليف أن صديقتها إستا مسكونة بقصّة اللاجئ الذي يجري إقصاءه خارج البلاد. الأمر الذي يعيد تعريف الحياة مجدّدا في وجدانها، ضمن قصّة آسرة تدور أحداثها في بلدة أوليسوند النرويجية الساحرة.