بعد سبع سنوات في السجن, أنهى جيفري البالغ من العمر 35 عامًا عقوبته؛ وانتقل للإقامة في مجمع الكهنة الكاثوليك ضمن شيموني في الريف الكينيّ، وبينما يقضي أيامه في المكان الذي عاش فيه طويلاً كمدرّس موقّر للغة الإنجليزية، يفاجئه أنه لم يعد نفس المكان الذي عرفه، لتبدأ الكوابيس في مطاردته، ضمن قصّة ترثي هشاشة الإنسان حينما تقرر الذاكرة خيانة الجسد.